وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ وَيَكْثُرَ الْهَرْجَ وَهُوَ الْقَتْلُ)) (حم خَ هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(13610) (( (ز) لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكْثُرَ المَالُ وَيَفِيضَ حَتَّى يَخْرُجَ الرَّجُلُ بِزَكاةِ مَالِهِ فَلاَ يَجِدُ أَحَداً يَقْبَلُهَا مِنْهُ وَحَتَّى تَعُودَ أَرْضُ العَرَبِ مُرُوجاً وَأَنْهَاراً)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(13611) (( (ز) لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكْثُرَ المَالُ فِيكُمْ فَيَفِيضَ حَتَّى يُهِمَّ رَبَّ المَالِ مَنْ يَقْبَلُ صَدَقَتَهُ وَحَتَّى يَعْرِضَهُ فَيَقُولُ الَّذِي يَعْرِضُهُ عَلَيْهِ لاَ أَرَبَ لِي فِيهِ)) (ق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(13612) (( (ز) لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ أَدْنَى مَسَالِحِ المُسْلِمِينَ بِبَوْلاَءَ يَا عَلِيُّ إِنَّكُمْ سَتُقَاتِلُونَ بَني الأَصْفَرِ وَيُقَاتِلُهُمُ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِكُمْ حَتَّى يَخْرُجَ إِلَيْهِمْ رَوَقَةُ الإِسْلاَمِ أَهْلُ الْحِجَازِ الَّذِينَ لاَ يَخَافُونَ فِي الله لَوْمَةَ لاَئِمٍ فَيَفْتَتِحُونَ الْقُسْطَنْطِينِيَّةَ بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّكْبِيرِ فَيُصِيبُونَ غَنَائِمَ لَمْ يُصِيبُوا مِثْلَهَا حَتَّى يَقْتَسِمُوا بِالأَتْرِسَةِ وَيَأْتِي آتٍ فَيَقُولُ إِنَّ المَسِيحَ قَدْ خَرَجَ فِي بِلاَدِكُمْ أَلاَ وَهِيَ كَذِبَةٌ فَالآخِذُ نَادِمٌ وَالتَّارِكُ نَادِمٌ)) (هـ) عَن عَمْرو بن عَوْف.

(13613) ((لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ أَسْعَدُ النَّاسِ بِالدُّنْيَا لُكَعَاابْنَ لُكَعٍ)) (حم ت، والضياء) عَن حُذَيْفَة.

(13614) ((لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ الزُّهْدُ رِوَايَةً وَالْوَرَعُ تَصَنُّعاً)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.

(13615) (( (ز) لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَمُرَّ الرَّجُلُ بِقَبْرِ الرَّجُلِ فَيَقُولَ يَا لَيْتَنِي مَكَانَهُ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(13616) ((لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ الرُّومُ بِالأَعْمَاقِ أَوْ بِدَابِقٍ فَيَخْرُجَ إِلَيْهِمْ جَيْشٌ مِنَ المَدِينَةِ مِنْ خِيَارِ أَهْلِ الأَرْضِ يَوْمَئِذٍ فَإِذَا تَصَافُّوا قَالَتِ الرُّومُ خَلُّوا بَيْنَنَا وَبَيْنَ الَّذِينَ سَبَوْا مِنَّا نُقَاتِلْهُمْ فَيَقُولُ المُسْلِمُونَ لاَ وَالله لاَ نُخَلِّي بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ إِخْوَانِنَا فَيُقَاتُلُونَهُمْ فَيَنْهَزِمُ ثُلُثٌ لاَ يَتُوبُ الله عَلَيْهِمْ أَبَداً، وَيُقْتَلُ ثُلُثٌ هُمْ أَفْضَلُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ الله، وَيَفْتَتِحُ الثُّلُثُ لاَ يُفْتَنُونَ أَبَداً فَيَفْتَتِحُونَ الْقُسْطَنْطِينِيَّةَ فَبَيْنَمَا هُمْ يَقْتَسِمُونَ الْغَنَائِمَ قَدْ عَلَّقُوا سُيُوفَهُمْ بِالزَّيْتُونِ إِذْ صَاحَ فِيهِمُ الشَّيْطَانُ إِنَّ المَسِيح قَدْ خَلَفَكُمْ فِي أَهْلِيكُمْ فَيَخْرُجُونَ وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ بَاطِلٌ فَإِذَا جَاؤُوا الشَّامَ خَرَجَ فَبَيْنَمَا هُمْ يُعِدُّونَ لِلْقِتَالِ يُسَوُّونَ الصُّفُوفَ إِذْ أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ فَيَنْزِلُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ فَأَمَّهُمْ فَإِذَا رَآهُ عَدُوُّ الله ذَابَ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي المَاءِ فَلَوْ تَرَكَهُ لانْذَابَ حَتَّى يَهْلِكَ وَلَكِنْ يَقْتُلُهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015