(13161) ((وَصَبُ المُؤْمِنِ كَفَّارَةٌ لِخَطَايَاهُ)) (ك هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(13162) ((وُضِعَ عَنْ أُمَّتِي الخَطَأُ وَالنِّسْيَانُ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ)) (هق) عَن ابْن عمر.
(13163) (( (ز) وَعَدَنِي رَبِّي أَنْ يُدْخِلَ الجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعِينَ أَلْفاً بِلاَ حِسَابٍ عَلَيْهِمْ وَلاَ عَذَابٍ مَعَ كُلِّ أَلْفٍ سَبْعُونَ أَلْفاً وَثَلاَثَ حَثَيَاتٍ مِن حَثَيَاتِ رَبِّي)) (حم ت هـ حب) عَن أبي أُمَامَة.
(13164) ((وَعَدَنِي رَبِّي فِي أَهْلِ بَيْتِي مَنْ أَقَرَّ مِنْهُمْ بِالتَّوْحِيدِ وَلِي بِالْبَلاَغِ أَنْ لاَ يُعَذِّبَهُمْ)) (ك) عَن أنس.
(13165) ((وَفْدُ الله ثَلاَثَةٌ: الْغَازِي، وَالحَاجُّ، وَالمُعْتَمِرُ)) (ن حب ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(13166) ((وَفِّرُوا اللِّحَى، وَخُذُوا مِنَ الشَّوَارِبِ، وَانْتِفُوا الإِبْطَ، وَقُصُّوا الأَظَافِيرَ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(13167) ((وَفِّرُوا عَثَانِينَكُمْ وَقُصُّوا سِبَالَكُمْ)) (هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(13168) ((وَقْتُ الْعِشَاءِ إِذَا مَلأَ اللَّيْلُ بَطْنَ كُلِّ وَادٍ)) (طس) عَن عَائِشَة.
(13169) (( (ز) وَقْتُ صَلاَةِ الظُّهْرِ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ، وَكانَ ظِلُّ الرَّجُلِ كَطُولِهِ مَا لَمْ يَحْضُرِ الْعَصْرُ، وَوَقْتُ صَلاَةِ الْعَصْرِ مَا لَمْ تَصْفَرّ الشَّمْسُ، وَوَقْتُ صَلاَةِ المَغْرِبِ مَا لَمْ يَغِبِ الشّفَقُ، وَوَقْتُ صَلاَةِ الْعِشَاءِ إِلَى نِصْفِ اللّيْلِ الأَوْسَطِ، وَوَقْتُ صَلاَةِ الصُّبْحِ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ مَا لَمْ تَطْلُعِ الشَّمْسُ فَإِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ فَأَمْسِكْ عَنِ الصَّلاَةِ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ)) (حم م دن) عَن ابْن عَمْرو.
(13170) ((وَقِّرُوا مَنْ تَعَلَّمُونَ مِنْهُ الْعِلْمَ وَوَقِّرُوا مَنْ تُعَلِّمُونَهُ الْعِلْمَ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(13171) (( (ز) وُقِيَتْ شَرَّكُمْ وَوُقِيْتُمْ شَرَّهَا)) (قن) عَن ابْن مَسْعُود.
(13172) (( (ز) وِكَاءُ السَّهِ الْعَيْنَانِ فَمَنْ نَامَ فَلْيَتَوضَّأْ)) (د) عَن عليّ.
(13173) (( (ز) وُكِّلَ بِالرُّكْنِ الْيَمَاني سَبْعُونَ مَلَكاً فَمَنْ قَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. قَالَ آمِينَ، وَمَنْ فَاوَضَ الرُّكْن الأَسْوَدَ فَإِنَّمَا يُفَاوِضُ يَدَ الرَّحْم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; نِ)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.