عَلَيْهِ وَيَقُولُ يَالَيْتَنِي كُنْتُ مَكَانَ صَاحِبِ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ذَا الْقَبْرِ وَلَيْسَ بِهِ الدِّينُ إِلاَّ الْبَلاَءُ)) (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(13124) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَقْتُلُوا إِمَامَكُمْ، وَتَجْتَلِدُوا بِأَسْيَافِكُمْ، وَيَرِثَ دُنْيَاكُمْ شِرَارُكُمْ)) (حم ت هـ) عَن حُذَيْفَة.
(13125) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُكَلِّمَ السِّبَاعُ الإِنْسَ، وَحَتَّى يُكَلِّمَ الرَّجُلَ عَذَبَةُ سَوْطِهِ، وَشِرَاكُ نِعْلِهِ، وَيُخْبِرَهُ فَخْذُهُ بِمَا يُحْدِثُ أَهْلُهُ بَعْدَهُ)) (حم ت ح بك) عَن أبي سعيد.
(13126) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ)) (حم خَ ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(13127) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ مِنَ الخَيْرِ)) (حم ن) عَن أنس.
(13128) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُحِبَّ لِجَارِهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ)) (م) عَن أنس.
(13129) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ يَدْخُلُ قَلْبَ رَجُلٍ الإِيمَانُ حَتَّى يُحِبَّكُمْ لله وَلِرَسُولِهِ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ مَنْ آذَى عَمِّي فَقَدْ آذَانِي، فَإِنَّمَا عَمُّ الرَّجُلِ صِنْوُ أَبِيهِ)) (حم ت ك) عَن عبد الْمطلب بن ربيعَة، (ك) عَن الْعَبَّاس.
(13130) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لاَ يُكْلَمُ أَحَدٌ فِي سَبِيلِ الله، وَالله أَعْلَمُ بِمَنْ يُكْلَمُ فِي سَبِيلِهِ إِلاَّ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَجُرْحُهُ يَشْخُبُ اللَّوْنُ لَوْنُ الدَّمِ وَالرِّيحُ رِيحُ المِسْكِ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(13131) (( (ز) وَالله إِنَّكِ لَخَيْرُ أَرْضِ الله وَأَحَبُّ أَرْضِ الله إِلَيَّ، وَلَوْلاَ أَنِّي أُخْرِجْتُ مِنْكِ مَا خَرَجْتُ)) (حم ت هـ حب ك) عَن عبد الله بن عدي بن الْحَمْرَاء.
(13132) (( (ز) وَالله إِنِّي لأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَخْشَاكُمْ لله وَأَعْلَمَكُمْ بِمَا أَتَّقِي)) (مد) عَن عَائِشَة.
(13133) ((وَالله إِنِّي لأَسْتَغْفِرُ الله وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً)) (خَ) عَن أبي هُرَيْرَة.