الْقَدِيدَ)) (هـ ك) عَن أبي مَسْعُود البدري، (ك) عَن جرير.
(13084) ((هِيَ المَانِعَةُ، هِيَ المُنْجِيَةُ، تُنْجِيهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ: يَعْنِي تَبَارَكَ)) (ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(13085) (( (ز) هِيَ فِي كُلِّ رَمَضَانَ، يَعْنِي لَيْلَةَ الْقَدْرِ)) (د) عَن ابْن عمر.
(13086) ((هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى الصَّلاَةُ، يَعْنِي سَاعَةَ الإِجَابَةِ)) (مد) عَن أبي مُوسَى.
فصل: فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف
(13087) ((الْهِجْرَةُ هِجْرَتَانِ: هِجْرَةُ الحَاضِرِ، وَهِجْرَةُ الْبَادِي، فَأَمَّا الْبَادِي فَيُجِيبُ إِذَا دُعِيَ وَيُطِيعُ إِذَا أُمِرَ، وَأَمَّا الحَاضِرُ فَهُوَ أَعْظَمُهُمَا بَلِيَّةً وَأَعْظَمُهُمَا أَجْراً)) (ن) عَن ابْن عَمْرو.
(13088) ((الْهَدِيَّةُ إِلَى الإِمَامِ غُلُولٌ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(13089) ((الْهَدِيَّةُ تَذْهَبُ بِالسَّمْعِ وَالْقَلْبِ وَالْبَصَرِ)) (طب) عَن عصمَة بن مَالك.
(13090) ((الْهَدِيَّةُ تُعْوِرُ عَيْنَ الحَكِيمِ)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.
(13091) ((الْهِرَّةُ لاَ تَقْطَعُ الصَّلاَةَ لأَنَّهَا مِنْ مَتَاعِ الْبَيْتِ)) (هـ ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(13092) ((الْهَوَى مَغْفُورٌ لِصَاحِبِهِ مَا لَمْ يَعْمَلْ بِهِ أَوْ يَتَكَلَّمْ)) (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(13093) ((وَاكِلِي ضَيْفَكِ فَإِنَّ الضَّيْفَ يَسْتَحِيي أَنْ يَأْكُلَ وَحْدَهُ)) (هَب) عَن ثَوْبَان.
(13094) ((وَالشَّاةُ إِنْ رَحِمْتِهَا يَرْحَمْكِ الله)) (طب) عَن قُرَّة بن إِيَاس، وَعن معقل بن يسَار.
(13095) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنْ عَلَى الأَرْضِ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلاَّ وَأَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِهِ فَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ دُنْيَا أَوْ ضَيَاعاً فَأَنَا مَوْلاَهُ، وَأَيُّكُمْ مَا تَرَكَ مَالاً فَإِلَى الْعَصَبَةِ مَنْ كانَ)) (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(13096) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنِّي لأَرْجُو أَنْ تَكُونُوا نِصْفَ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; لِكَ