(11990) ((مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ، فَقَالَ لِفَاعِلِهِ جَزَاكَ الله خَيْراً فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ)) (ت ن حب) عَن أُسَامَة بن زيد.

(11991) ((مَنْ صَنَعَ أَمْراً عَلَى غَيْرِ أَمْرِنَا فَهُوَ رَدٌّ)) (د) عَن عَائِشَة.

(11992) ((مَنْ صَنَعَ صَنِيعَةً إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلَفِ عَبْدِ المُطَّلِبِ فِي الدُّنْيَا فَعَلَيَّ مُكافَأَتُهُ إِذَا لَقِيَنِي)) (خطّ) عَن عُثْمَان.

(11993) (( (ز) مَنْ صَوَّرَ صُورَةً عَذَّبَهُ الله بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَنفُخَ فِيهَا وَلَيْسَ بِنَافِخٍ، وَمَنْ تَحَلَّمَ كُلِّفَ أَنْ يَعْقِدَ شَعِيرَتَيْنِ وَلَيْسَ بِعَاقِدٍ، وَمَنِ اسْتَمَعَ إِلَى حَدِيثِ قَوْمٍ يَفِرُّونَ مِنْهُ صُبَّ فِي أُذُنَيْهِ الآنُكُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (حم دت) عَن ابْن عَبَّاس.

(11994) ((مَنْ صَوَّرَ صُورَةً فِي الدُّنْيَا كُلِّفَ أَنْ يَنْفُخَ فِيهَا الرُّوحَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَيْسَ بِنَافِخٍ)) (حم ق ن) عَن ابْن عَبَّاس.

(11995) ((مَنْ ضَارَّ ضَارَّ الله بِهِ، وَمَنْ شَاقَّ شَاقَّ الله عَلَيْهِ)) (حم 4) عَن أبي صرمة.

(11996) ((مَنْ ضَحَّى طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُهُ مُحْتَسِباً لأُضْحِيَّتِهِ كَانَتْ لَهُ حِجاباً مِنَ النَّارِ)) (طب) عَن الْحسن بن عليّ.

(11997) ((مَنْ ضَحَّى قَبْلَ الصَّلاَةِ فَإِنَّمَا ذَبَحَ لِنَفْسِهِ، وَمَنْ ذَبَحَ بَعْدَ الصَّلاَةِ فَقَدْ تَمَّ نُسُكُهُ وَأَصَابَ سُنَّةَ المُسْلِمِينَ)) (ق) عَن الْبَراء.

(11998) ((مَنْ ضَحِكَ فِي الصَّلاَةِ فَلْيُعِدِ الْوُضُوءَ وَالصَّلاَةَ)) (خطّ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(11999) ((مَنْ ضَرَبَ بِسَوْطٍ ظُلْماً اقْتُصَّ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (خدهق) عَن أبي هُرَيْرَة.

(12000) ((مَنْ ضَرَبَ غُلاَماً لَهُ حَدّاً لَمْ يَأْتِهِ أَوْ لَطَمَهُ فَإِنَّ كَفارَتَهُ أَنْ يُعْتِقَهُ)) (م) عَن ابْن عمر.

(12001) ((مَنْ ضَرَبَ مَمْلُوكَهُ ظَالِماً أُقِيدَ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)) (طب) عَن عمار.

(12002) ((مَنْ ضَمَّ يَتِيماً لَهُ أَوْ لِغَيْرِهِ حَتَّى يُغْنِيَهُ الله عَنْهُ، وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّةُ)) (طس) عَن عديّ بن حَاتِم.

(12003) ((مَنْ ضَنَّ بِالمَالِ أَنْ يُنْفِقَهُ وَبِاللَّيْلِ أَنْ يُكابِدَهُ فَعَلَيْهِ بِسبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ)) (أَبُو نعيم فِي الْمعرفَة) عَن عبد الله بن خبيب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015