مَاتَ عَلَى فِرَاشِهِ)) (ت) عَن معَاذ، (ك) عَن أنس.
(11836) ((مَنْ سَأَلَ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ تَكَنُّزاً فَإِنَّمَا يَسْأَلُ جَمْرَ جَهَنَّمَ فَلْيَسْتَقِلَّ مِنْهُ أَوْ لِيَسْتَكْثِرْ)) (حم م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11837) ((مَنْ سَأَلَ النَّاسَ وَلَهُ مَا يُغْنِيهِ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَسْأَلَتُهُ فِي وَجْهِهِ خُمُوشٌ أَوْ خُدُوشٌ أَوْ كُدُوحٌ، قِيلَ وَمَا الْغِنَى قَالَ خَمْسُونَ دِرْهَماً أَوْ قِيمَتُهَا مِنَ الذَّهَبِ)) (حم 4 ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(11838) ((مَنْ سُئِلَ بِالله فَأَعْطَى كُتِبَ لَهُ سَبْعُونَ حَسَنَةً)) (هَب) عَن ابْن عمر.
(11839) ((مَنْ سَأَلَ شَيْئاً وَعِنْدَهُ مَا يُغْنِيهِ فَإِنَّمَا يَسْتَكْثِرُ مِنْ جَمْرِ جَهَنَّمَ قَالُوا وَمَا يُغْنِيهِ قَالَ قَدْرُ مَا يُغَدِّيهِ وَيُعَشِّيهِ)) (حم دح بك) عَن سهل بن الحنظلية.
(11840) ((مَنْ سَأَلَ مِنْ غَيْرِ فَقْرٍ فَكَأَنَّمَا يَأْكُلُ الجَمْرَ)) (م، وَابْن خُزَيْمَة والضياء) عَن حبشِي بن جُنَادَة.
(11841) (( (ز) مَنْ سَأَلَ وَلَهُ أَرْبَعُونَ دِرْهَماً فَهُوَ المُلْحِفُ)) (ن) عَن ابْن عَمْرو.
(11842) ((مَنْ سَأَلَ وَلَهُ قِيمَةُ أُوقيَّةٍ فَقَدْ أَلْحَفَ)) (دحب) عَن أبي سعيد.
(11843) ((مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ أَلْجَمَهُ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ)) (حم 4 ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(11844) ((مَنْ سَبَّ أَصْحَابِي فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله وَالمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)) (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(11845) ((مَنْ سَبَّ الأَنْبِيَاءَ قُتِلَ، وَمَنْ سَبَّ أَصْحَابِي جُلِدَ)) (طب) عَن عَليّ.
(11846) ((مَنْ سَبَّ الْعَرَبَ فَأُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; ئِكَ هُمُ المُشْرِكُونَ)) (هَب) عَن عمر.
(11847) ((مَنْ سَبَّ عَلِيّاً فَقَدْ سَبَّنِي وَمَنْ سَبَّنِي فَقَدْ سَبَّ الله)) (حم ك) عَن أم سَلمَة.
(11848) (( (ز) مَنْ سَبَّحَ الله فِي دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ، وَحَمِدَ الله ثَلاَثاً وَثَلاَثِينَ، وَكَبَّرَ الله ثَلاَثاً وَثَلاثِينَ. فَتِلْكَ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ، وَقَالَ تَمَامَ الْمِائَةِ: لاَ إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
1648 - ; هَ إِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ غُفِرَتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ