الْحِسَابَ يَهْلِكْ)) (حم ق ت) عَن عَائِشَة.

(11732) ((مَنْ خَافَ أَنْ لاَ يَقُومَ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ أَوَّلَهُ، وَمَنْ طَمِعَ أَنْ يَقُومَ آخِرَهُ فَلْيُوتِرْ آخِرَ اللَّيْلِ فَإِنَّ صَلاَةَ آخِرِ اللَّيْلِ مَشْهُودَةٌ وَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; لِكَ أَفْضَلُ)) (حم م ت هـ) عَن جَابر.

(11733) ((مَنْ خَافَ أَدْلَجَ، وَمَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المَنْزِلَ أَلاَ إِنَّ سِلْعَةَ الله عَالِيَةٌ أَلاَ إِنَّ سِلْعَةَ الله الجَنَّةُ)) (تَكُ) عَن أبي هُرَيْرَة.

(11734) ((مَنْ خَبَّبَ زَوْجَةَ امْرِىءٍ، أَوْ مَمْلُوكَهُ فَلَيْسَ مِنَّا)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.

(11735) ((مَنْ خَتَمَ الْقُرْآنَ أَوَّلَ النَّهَارِ صَلَّتْ عَلَيْهِ المَلاَئِكَةُ حَتَّى يُمْسِيَ، وَمَنْ خَتَمَهُ آخِرَ النَّهَارِ صَلَّتْ عَلَيْهِ المَلاَئِكَةُ حَتَّى يُصْبِحَ)) (حل) عَن سعد.

(11736) ((مَنْ خُتِمَ لَهُ بِصِيَامِ يَوْمٍ دَخَلَ الجَنَّةَ)) (الْبَزَّار) عَن حُذَيْفَة.

(11737) ((مَنْ خَرَجَ حَتَّى يَأْتِيَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذَا المَسْجِدَ مَسْجِدَ قُبَاءَ فَيُصَلِّي فِيهِ كانَ لَهُ عَدْلَ عُمْرَةٍ)) (حم ن ك) عَن سهل بن حنيف.

(11738) ((مَنْ خَرَجَ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ الله حَتَّى يَرْجِعَ)) (ت، والضياء) عَن أنس.

(11739) ((مَنْ خَرَجَ مَعَ جَنَازَةٍ مِنْ بَيْتِهَا وَصَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ تَبِعَهَا حَتَّى تُدْفَنَ كانَ لَهُ قِيرَاطَانِ مِنْ أَجْرٍ كُلُّ قِيرَاطٍ مِثْلُ أُحُدٍ، وَمَنْ صَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ رَجَعَ كانَ لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أُحُدٍ)) (حم م د) عَن أبي هُرَيْرَة وَعَائِشَة.

(11740) (( (ز) مَنْ خَرَجَ مِنَ الطَّاعَةِ، وَفَارَقَ الجَمَاعَةَ فَمَاتَ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً، وَمَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةِ عِمِّيَّةٍ يَغْضَبُ لِعَصَبِيَّةٍ أَوْ يَدْعُو إِلَى عَصَبِيَّةٍ أَوْ يَنْصُرُ عَصَبِيَّةً فَقُتِلَ فَقِتْلَتُهُ جَاهِلِيَّةٌ، وَمَنْ خَرَجَ عَلَى أُمَّتِي يَضْرِبُ بَرَّهَا وَفَاجِرَهَا وَلاَ يَتَحَاشَا مِنْ مُؤْمِنِهَا وَلاَ يَفِي لِذِي عُهْدَةٍ عَهْدَهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ)) (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(11741) (( (ز) مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى الصَّلاَةِ فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ السَّائِلِينَ عَلَيْكَ، وَأَسْأَلُكَ بِحَقِّ مَمْشَايَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

1648 - ; ذَا فَإِنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشَراً، وَلاَ بَطَراً، وَلاَ رِيَاءً، وَلاَ سُمْعَةً، وَخَرَجْتُ اتِّقَاءَ سَخَطِكَ، وَابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكَ. فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُعِيذَنِي مِنَ النَّارِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ أَقْبَلَ الله عَلَيْهِ بِوَجْهِهِ، وَاسْتَغْفَرَ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015