وَيُخَالف أَيْضا مَا ثَبت فِي أَحَادِيث صَحِيحَة وَردت فِي أَسبَاب نزُول كثير من الْآيَات فَإِنَّهَا نزلت مُنْفَرِدَة وَذَلِكَ يدل عَلَى أَن السُّورَة لم تنزل جملَة، وَلَو لم تكن إِلَّا آيَة (وَعَلَى الثَّلَاثَة الَّذين خلفوا) لكفى.