أما الحَدِيث الأول: فَأخْرجهُ الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب من حَدِيث عِكْرِمَة عَن عمر فِي آخر حَدِيث، ثمَّ قَالَ: وَعِكْرِمَة لم يسمع من عمر لَكِن لَهُ شَاهد من حَدِيث عَلّي بِلَفْظ: الصَّلَاة عماد الْإِسْلَام.