عبد الله بن أبي طَلْحَة، عَن أنس مثله.
قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر: وَلَيْسَ فِي شَيْء من طرقه لفظ «ثَلَاث» ، بل أَوله عِنْد الْجَمِيع (حبب إِلَيّ من دنياكم: النِّسَاء) الحَدِيث، وَلَفظ «ثَلَاث» تَفْسِير الْمَعْنى عَلَى أَن الإِمَام أَبُو بكر بن فورك شَرحه فِي جُزْء مُفْرد بإثباتها، وَكَذَلِكَ أوردهُ الْغَزالِيّ فِي «الْإِحْيَاء» واشتهر كَذَلِك عَلَى الْأَلْسِنَة. انْتَهَى.
قَالَ الْجلَال السُّيُوطِيّ: هَذَا الحَدِيث إِلَخ. أخرجه الإِمَام