عَلَيْك كَمَا يسلم بَعْضنَا عَلَى بعض أَفلا نسجد لَك؟ قَالَ: لَا يَنْبَغِي أَن يسْجد لأحد من دون الله، وَلَكِن أكْرمُوا نَبِيكُم واعرفوا الْحق لأَهله.
قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر: لم أجد لَهُ إِسْنَادًا، وَنَقله الواحدي فِي «الْأَسْبَاب» عَن الْحسن الْبَصْرِيّ.
وَكَذَا أخرجه عبد بن حميد فِي تَفْسِيره عَنهُ.
269 - قَوْله: قيل: إِنَّهَا نزلت فِي الْحَارِث بن سُوَيْد، إِلَخ.