وَاخْتلف فِي مَعْنَاهُ فَقيل: «كفتاه» أَي أَجْزَأَتَاهُ عَن قيام اللَّيْل، كَمَا فِي الَّذِي قبله.
وَقيل: كفتاه أجرا وفضلا، وَقيل: كفتاه من كل شَيْطَان.