عليه أنه يحل العرض، وهو الجهر بالسوء (?)، ثم زاد عليه أنه يحل العقوبة البدنية، فحفل لنا الجمع له بين عقوبة العرض والمال، وما أحله لنا فهو محبوب له لما تقدم، والبحث يحتمل التطويل، ولعل في هذا المقدار الكفاية- إن شاء الله-. انتهى.

قال في الأم: انتهى من خط المجيب- رحمه الله تعالى-.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015