وابن المنذر (?) والدارقطني في الرؤية (?)، والحاكم (?) وابن مردويه (?) والبيهقى لم، وهذا نمى في أن النظر. معي الرؤية والإبصار.

قال المانع: العدول عن الأصل لازم لا محالة إذا لم يقر محذوف ضرورة أن " إلى "

لا تكون حينئذ للانتهاء الذي هو الأصل في وضعها، بل لا بد من التجوز فيها مع أنكم قد عرفتم أن المطرزي والسكاكي (?) والقزويي والسعد التفتازاني (?) وغيرهم قائلون بأن الحذف (8) إذا لم يتغير به الحكم الإعراب لا يكون من المجاز في شيء، فلا يكون الذهاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015