إذا تقرر هذا فلم يبق هاهنا إلا أن يكون الوجوبُ على الله ـ سبحانه ـ.

وقد تقرر في علم الكلام أن إثباتَ الواجباتِ على الله تعالى هو مذهبٌ ذهبتْ إليه المعتزلةُ دون مَنْ عَدَاهُم (?)، على أنهم حصروا الواجباتِ على الله سبحانه في ثمانٍ مبيَّنةٍ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015