فهذا الكلام هو موافقٌ لكلام الزمخشري, مطابق للمشروح, لا يخالفُه بوجهه من الوجوه, وليس للسعد فيه زيادةٌ على ما يفيده كلامُ صاحب الكشاف إلا مجرَّدُ الإيضاح ولم يأتِ السعدُ مما يستحقُّ المؤاخذةَ عليه.

وقد تقدمه إلى مثل هذا العلويُّ (?) في حاشيته على الكشافِ فقال ما لفظه: مَثَلٌ لتمكنهم, أي هو .......................................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015