الترديد كما سلف.

قال المهلب: وذلك هو سبب كون البخاري لم يقل فيه حدثنا هشام (?).

رابعها: أن الحديث مضطرب سندًا أو متنًا، أما الإسناد فللتردد في اسم الصحابي،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015