الترديد كما سلف.
قال المهلب: وذلك هو سبب كون البخاري لم يقل فيه حدثنا هشام (?).
رابعها: أن الحديث مضطرب سندًا أو متنًا، أما الإسناد فللتردد في اسم الصحابي،