التملكيات لله تعالى أو لعباده ما به العرف تقييدا للمطلق بالعادة كما علم في الأصول ثم إذا كان هناك عرفان خاص وعام فقال الإمام يحيى عليه السلام (?) يتبع العرف العام وهو خلاف القواعد لأن الخاص في محله أقوى من العام. انتهى.