ركعة من الصلاة فقد أدركها (?) بل يعمل الأدلة الخاصة بصلاة الجمعة بعد اندراجها تحت هذا العموم، وقد رويت من ثلاث عشرة طريقا (?)، من حديث أبي هريرة، يقول الحاكم في ثلاث (?) منها: إنها على شرط الشيخين، ورويت من ثلاث طرق من حديث (?) ابن عمر، ورويت من طرق غير هذه الطرق (?). فليت شعري ما هو الأولى بالتأثير؟ هل جميع ما ذكرناه هنا، أم قول يقوله بعض الصحابة على ضعف في طريقه، ونزاع فيمدلوله، وكونه من باب الاجتهاد، والذي لا يكون حجة على أحد فليتأمل