الملك (?) والسلطان كما قاله آخرون.

فالسلامة والنجاة في إمرار ذلك على الظاهر، والإذعان بأن الاستواء والكون على ما نطق به الكتاب والسنة من دون تكييف ولا تكلف، ولا قيل ولا قال، ولا فضول في شيء من المقال. فمن جاوز هذا المقدار بإفراط أو تفريط فهو غير مقتد بالسلف، ولا واقف في طريق النجاة، ولا معتصم عن الخطأ، ولا سالك في طريق السلامة والاستقامة (?).

وكما تقول هكذا في الاستواء والكون في تلك الجهة, فكذا تقول في مثل قوله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015