المسماة بالتفكيك لعقود التشكيك (?) فوجدتها (?). مع حسنها في بابها قد اشتملت على أطراف خارجة عن الإنصاف، فأشرت إلى ذلك بحسب الإمكان، ومن الله أستمد الإعانة، وعليه التكلان.
قوله (?) رحمه الله: فلا حرج عليه في أي قول أخذ به.
أقول: هذا تصريح من المؤلف- رحمه الله- بجواز التقليد، وعلى ذلك بني رسالته هذه، والمانع باق على قبح التقليد (?) المعلوم الأصلي عقلا وشرعا، ولم يأت المجوز بحجة صالحة