وحديثا أم على زمان مخصوص؟

وقد ثبتت النجاة للصحابة- رضي الله عنه -.

- فهل يدل [ذلك] (?) على أنهم لم يختلفوا في الأصول أصلاً؟

- إن كان كذلك فليت شعري من وافقهم من الطائفتين؟ أم [كل منهما] (?) وافق بعضا؟ فيكون اختلافهم حقا، وهذا يرده ظاهر الحديث.

- وهنا مسألة مستطردة من الغصون المتعددة عن الراوي هنا، الذي هو معاوية وحروبُهُ مع علي- رضي الله عنه - وما جرى في تلك الوقائع. ما تقولون في ذلك؟

- وهل عدالة جميع الصحابة مسلمة؟

- وكذا إذا خرج أحد أصحاب السنن عن شخص، وروى عنه، كقول البخاري عن مروان، هل هو تعديل أم لا؟

- وهل مسألة الجرح والتعديل يصح فيها التقليد لبعد الزمان؟ أم تجب المعرفة على كل إنسان لكل إنسان، وإلا لم يجز الاحتجاج له؟ وهذا يثبت وجوب الاجتهاد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015