وحديثا أم على زمان مخصوص؟
وقد ثبتت النجاة للصحابة- رضي الله عنه -.
- فهل يدل [ذلك] (?) على أنهم لم يختلفوا في الأصول أصلاً؟
- إن كان كذلك فليت شعري من وافقهم من الطائفتين؟ أم [كل منهما] (?) وافق بعضا؟ فيكون اختلافهم حقا، وهذا يرده ظاهر الحديث.
- وهنا مسألة مستطردة من الغصون المتعددة عن الراوي هنا، الذي هو معاوية وحروبُهُ مع علي- رضي الله عنه - وما جرى في تلك الوقائع. ما تقولون في ذلك؟
- وهل عدالة جميع الصحابة مسلمة؟
- وكذا إذا خرج أحد أصحاب السنن عن شخص، وروى عنه، كقول البخاري عن مروان، هل هو تعديل أم لا؟
- وهل مسألة الجرح والتعديل يصح فيها التقليد لبعد الزمان؟ أم تجب المعرفة على كل إنسان لكل إنسان، وإلا لم يجز الاحتجاج له؟ وهذا يثبت وجوب الاجتهاد