السؤال الثاني
عن الراجح لديكم في مسألة خلق الأفعال حسنها وقبيحها، وخيرها وشرها، هل يكون ذلك لله تعالى اختراعا وإبداعا، ووقوعا وارتفاعا؟، لعموم الآيات في ذلك، وشمول الأحاديث فيما هنالك، خصوصا ما في صحيح مسلم في ذلك مما يطول سرده، بل في جواب سؤال جبريل أعظم دليل.