ليستفاد منه صحته بنية النهار، وإن ورد منفيا فمجمل، لتردده بينهما كالنهي عن:
"صوم يوم النحر وأيام التشريق"
فلا يستفاد منه صحة صومهما من جهة: أن النهي عن الممتنع ممتنع.
وقيل: في النهي اللغوي.
لنا:
أنه حقيقة شرعية فيقدم، لما سبق في اللغات، (فإن فرض أنه لم ينته إلى حد الحقيقة، فهو، أيضا - أولى للغلبة).
له:
أنه يصلح، وكان عليه السلام يناطقهم بعرفهم، كما كان يناطقهم بعرفه، كما قال عليه