وجالستهم وذاكرتهم ولم أرو عنهم، أو سمعت منهم اليسير إما لقاطعٍ قطع، أو لسبب منع. أو لأنهم لم يكونوا أصحاب روايةٍ، أو أهل إتقان لما رووا أو دراية.