10 - ونهى عن طاعة من أغفل قلبه، فقال سبحانه وتعالى: {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} (?).
خامساً: ترك صلاة الجمعة أو التهاون بها، للأدلة الآتية:
1 - حديث عبدالله بن عمر وأبي هريرة رضي الله عنه: ((لينهينَّ أقوامٌ عن وَدْعِهِمُ الجُمُعاتِ أو ليختمنَّ الله على قلوبهم ثم ليكونُنَّ من الغافلين)) (?).
2 - وحديث أبي جعد الضمري رضي الله عنه، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((من ترك ثلاث جمع تهاوناً بها طبع الله على قلبه)) (?).