ما أحسنوا أبداً بدءًا إلى أحد ... إلا وقالت لهم أحسابهم عودوا
وقطبهم قطبهم في كل مكرمةٍ ... على علاه استدار العترة الصيد
ثم اختلت أحواله بسنجار، فرحل في نهاية من الإسراع والهرب إلى الملك الأشرف بحران، فعندما اجتمع به، قال له: ما أخرجك عن سنجار؟ فقال: صاحبها الذي جار. قال: فما هذا السوق؟ قال: على قدر المحبة والشوق.
وقال في تغير صاحب سنجار عليه، مال يستغنى في هذا الباب عنه، ولا يتمثل في معناه بأحسن منه: