الخاتمة نرجو الله حسنها

تعزية لي فيهم … تلم من آلهم … بحول مربعهم … قربا لكي تنتشرا

وكيف لا أرثهم … وحق لي مبكهم … وقد كسى ناعهم … مدامعا وعبرا

عبد العزيز اسم من … بهذي الأببات أغن … يا ناظرا لها اعذرن … وادع لنا مستترا

فارحمهم يا مرتجى … آلاؤه لمن لجا … واجعلهم ممن نجا … أجب دعا من جارا

واجعل لنا منهم خلف … بالمؤمنين قد رأف … بالحلم والعفو اتصف … عن ساق جد شمرا

بواسط وأول … شهر جمادى فاقبل … نعي ونظم قائل … اوزعنني أن أشكرا

سلام ربنا على … من ساد كل من علا … خير نبي أرسلا … لأسود وأحمرا

وآله وصحبه … وعن بنا من زوجه … ومقتف لنهجه … وناصر مؤزرا

انتهت

الخاتمة نرجو حسنها.

وكما وعدنا في أول الكتاب بعد ذكر اللمحات التي اشتمل عليها هذا البحت بهذه الخاتمة ننقلها حرفيا من كتابنا قبيلة فلان في الماضمي والحاضر وما لها من العلوم والمعرفة والمآثر:

يقول العبد الضعيف محمد باي بن محمد عبد القادر الفلاني: إنني كنت في العقد الأول من القرن 15 هـ ألقيت محاضرة في حياة الشيخ عبد الرحمن بن بعمر التنلاني تشتمل على عدة صفحات في مآثره وجولاته ومؤلفاته ولكن لم تحضرني الآن حتى نوردها الآن في هذه المجموعة وفي آخر السنة الفارطة بل في أواخر ذي الحجة الحرام 1422 وفي بحر هذه السنة 2002 م زوت مكتبة الشيخ أبي عبد اللطيف حماد بن محمد الأنصاري وهي مكتبة وشاملة وجامعة ومشهورة في المدينة المنورة في منطقة الفيصلية وقد أهدى إلي الأستاذ عبد الأول وأخوه عبد البارى كتابا يسمى "القواعد النفيسة" وهذا الكتاب وجدت من خلاله أنه من مؤلفات الشيخ عبد الرحمن بن بعمر التنلاني المسمى "الدر المصون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015