في حديث الاستسقاء: (عجلًا غير رائث) أي: غير مبطئ محتبس، وقد راث علينا خبر فلان، إذا ابطأ.
وقوله تعالى: {فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض} الإرادة للمميزين، والمعنى: / متهيء للسقوط، ومثله.
في الكلام كثير: قال الشاعر:
يريد الرمح صدر أبي براء .... ويعدل عن دماء بني عقيل.
وقال الراعي: قلق الفئوس إذا أردن نصولًا.
وقوله: (تركت المخ رارًا) أي: ذائبًا رقيقًا للهزال وشدة الجدب: يقال: مخ رار، ورير، ورير.
قوله تعالى: {وريشا ولباس التقوى} وقرئ: (ورياشًا) قال مجاهد: أي