قال أبو عبيد: الركح ناحية البيت من ورائه وربما كان فضاء لا بناء فيه.
قال القطامي: ألا ترى ما غشي الأركاحا.
في الحديث: (نهى أن يبال في الماء الراكد) يعني الساكن الدائم الذي لا يجري، يقال: ركد الماء ركودا، وركدت الريح: سكنت، وركد النيران إذا استوى.
قوله تعالى: {أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا} الركز: الصوت الخفي.
وفي الحديث: (في الركاز الخمس) اختلفت في تفسيره أهل العراق وأهل الحجاز، فقال أهل العراق: في المعادن، وقال أهل الحجاز: هو كنوز