في الحديث: (أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يصيب من الرأس وهو صائم) هذه كناية عن القبلة.
قوله: عز وجل: {ولا تأخذكم بهما رأفة ولا رحمة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر} الرأفة أرق من الرحمة، وقرئ: (رآفة) يقال: رأفة ورآفة مثل كأبة وكآبة، وقد رأفت به ورؤفت.
) والرؤوف) من صفات الله عز وجل: العطوف الرحيم.
في حديث لقمان بن عاد: (ولا تملأ رئتي جنبي) الرئة: السحر، يقول: لست بجبان ينتفخ سحري فيملأ جنبي قوله عز وجل: {قل أرأيتكم} معناه: