ومنه الحديث (يد الله على القسطاط) وهو المصر الجامع كأنهم خصوا بواقية الله وحسن دفاعه
في الحديث في الشبرم قال (إنه حار يار) قوله: يار اتباع للحار ويقال: حار يار وحران ويران.
وفي حديث خزيمة وذكر السنة فقال: (وعادلها اليروع مجرنثما) اليراع: الضعاف من الغنم والأصل في اليراع القصب ثم سمى العرب الرجل الجبان الضعيف يراعا ويراعة تشبيها بالقصب.
قوله عز وجل: {فنظرة إلى ميسرة} أي: إلى يسار ويقال: أيسر الرجل إيسارًا وميسرة إذا كثر ماله.
وقوله: {قولا ميسورا} أي: لا جفاء فيه.