وفي الحديث (البيت المعمور منا مكة) أي يحاذيها، يقال: لدىري منا دار فلان.
قوله تعالى: {ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون} قال الأزهري: لفظ النهى واقع على الموت، والمعنى الأمر بالإقامة على الإسلام.
وقوله تعالى: {ولقد كنتم تمنون الموت} أي: القتال حبا للشهادة، وهو سبب الموت.
وقوله تعالى: {سقناه للبلد ميت} أي: جدب ال نبات فيه فإضا عمر الأرض فقد أحياها.
وقوله تعالى: {وكنتم أمواتًا} أي: نطفًا في الأرحام فأحياكم فيها.
وفي الحديث (أرى القوم مستميتين) هم الذين يقاتلون على الموت.
وفي الحديث (أما همزة فالموتة) يعني: الجنون والتفسير في الحديث.
قوله تعالى: {وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض} أي: يختلط بعضهم