عليه حرام حتى تسو بالأرض هدما وحرقا) قال الليث: المواخير: مجلس الريبة ومجتمعه.
قوله تعالى: {ويمدهم في طغيانهم يعمهون} أي: يمهل لهم ويطيل.
وقوله: {كيف مد الظل} أي: بسط.
وقوله تعالى: {فليمدد له الرحمن مدا} لفظ أمر معناه الخبر، ومعناه أن الله جعل جزاء ضلالته أن يمده فيها وإذا جاء الخبر في لفظ الأمر كان أوكد وألزم.
وقوله تعالى: {ولو جئنا بمثله مددا} أي: زيادة.
وفي دعائه - صلى الله عليه وسلم - (مدام كلماته) أي: مثلها، وعددها وقيل: المدام مصدر كالهدد، يقال: مددت الشيء مدا ومدادا، ويقال: بنو بيوتهم على غرار واحد ومداد واحد أي مثال واحد.
وفي حديث آخر: (ينبعث فيه ميزابان من الجنة مدادهم أنهار الجنة) أي تمدهما أنهارها.
في حديث عثمان رضي الله عنه: قال لبعض عماله (بلغني أنك تزوجت