وفي حديث خزيمة: (واكتفى من حمله بالقيلة) أي يكتفي بها لا يحتاج إلى حملها للخصب والسعة، وقال أبو بكر: قال الرسمي: القيل: شرب نصف النهار والصبوح: شرب الغداة والعنوق: شرب العشي، والفحمة: شرب أول الليل والجا شربة شرب السحر، ويقال الفحمة: شرب العشي.
وفي حديث (أهل البيت ولا حامل القيلة) أي الإرادة قال أبو العباس هي الإدرة.
وفي الحديث: (وعند عائشة الصديقة قينتان تغنيان) القينة: الماشطة وتدقين العروش إذا زينه، والقينة: الأمة والقين: العبد، والقينة: المغيبة وأراد: جاريتان تنشدنا الشعر.
آخر كتاب القاف