إنسان قوته، وقيل: حفيظا يحفظ كل نفس بما يكفيه من القوت، يقال: قته أقوته قوتا، وأقت أقيته، إقاتة فأنا قائت ومقيت.
وفي الحديث: (فاجعل رزق آل محمد قوتا) أي ما يمسك الرمق.
في الحديث: (من ملأ عينيه من قاحة بيت قبل أن يؤذن له فقد فجر)
قال الشيخ: قاحة الدار وباحتها واحد عاقبت القاف الباء.
ومثله: (طين لازب) ولاصق ونقيثة البشر ونقيثتها.
في الحديث: (صعد قارة الجبل) قال الأصمعي: القارة وجمعها قرر جبال صغار، يقال: قارة وقور، كما يقال: لابة ولوب.
وفي الحديث: (مثل قور حسمي) وهو بلد حذام.
وفي الحديث: (في الصدقة ولا مقورة الألياط) أي لا مسترخية الجلود لهزالها، والإقورار: الاسترخاء في الجلود، والهزال، والألياط: جمع ليط، وهو القشر اللائط، العود يعني اللازق به.
في حديث أم زرع: (زوجي لحم جمل غث على رأس قوز وعث) قال