عنهما- (أنه دخل المسجد وعليه بردان معافريان) هما منسوبان إلى معافر بفتح الميم.
في حديث حنظلة: (فإذا رجعنا عافسنا الأزواج والضيعة) أي عالجنا ومارسنا.
ومنه حديث علي- رضي الله عنه- (يمنع من العفاس خوف الموت وذكر البعث والحساب).
في الحديث: (أعرف عفاصها ووكاءها) قال أبو عبيدة: هو الوعاء الذي تكون فيه النفقة إن كان جلدا أو خرقة أو غير ذلك، ولذلك مسي الجلد الذي يلبس رأس القارورة /العفاص، لأنه كالوكاء لها.
قوله تعالى: {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا} قال ابن عرفة: أي