أَحدهمَا: " من كذب على مُتَعَمدا "، وَقد نقل النووى: " أَنه جَاءَ عَن مِائَتَيْنِ من الصَّحَابَة " قلت: وَمِنْهُم الْعشْرَة الْمَشْهُود لَهُم بِالْجنَّةِ فَمن " الصِّحَاح " على، وَالزُّبَيْر، وَمن الحسان: طَلْحَة، وَسعد، وَسَعِيد، وأبى عُبَيْدَة، وَمن الضَّعِيف المتماسك: طَرِيق عُثْمَان، وبقيتها ضَعِيف، أَو سَاقِط.

ثَانِيهمَا: حَدِيث " رفع الْيَدَيْنِ فى الصَّلَاة " وَقد تتبع طرقه الْحَافِظ الذهبى فبلغت نيفا عَن أَرْبَعِينَ صحابيا، وَكَذَا أَفَادَ شَيخنَا أَن من أمثلته حَدِيث " من بنى لله مَسْجِدا "، و " الْمسْح على الْخُفَّيْنِ "، و " الشَّفَاعَة " و " الْحَوْض "، و " رُؤْيَة الله تَعَالَى فى الْآخِرَة "، و " الْأَئِمَّة من قُرَيْش "، وَذكر غَيره من أمثلته حَدِيث " أنزل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015