الأول: الإحصائيات الإسلامية.

الثاني: حالة المسلمين السياسية وارتقاؤها.

الثالث: ما طرأ على الإسلام بعد مؤتمر القاهرة من الانقلابات السياسية والفكرية.

الرابع: الخطة التي اتبعتها كنائس أوروبا وأمريكا بعد مؤتمر القاهرة.

الإِحْصَاءَاتُ الإِسْلاَمِيَّةُ:

قال الرئيس (زويمر): «ليست لفظتا "العالم الإسلامي" شَيْئًا اخترعه المُبَشِّرُونَ للإشارة إلى معضلة التنصير العام، بل هي كلمة دقيقة تدل على موقف حقيقي».

ثم أشار إلى مجلة " العالم الإسلامي " الفرنسوية وما نشرته عن الإسلام. ودخل بعد هذا في موضوعه فقال: «إن عدد المسلمين يزيد قليلاً على 200 مليون وذلك متوسط الإحصائيات الكثيرة التي يتراوح تقدير المسلمين فيها بين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015