تدرس الحكومة الدين الإسلامي وأن تُعْنَى به أشد العناية بواسطة أشخاص تختصهم بتوفية هذا العمل حقه».
وختم خطابه بقوله: «يجب علينا - بالرغم من العناية برعاية الإسلام - أن نهتم بمقاومة انتشاره في مستعمراتنا على قدر الإمكان. وليس هنالك واسطة واحدة توصلنا إلى هذه الغاية وهي إنشاء مراكز ثابتة الأركان لدين النصرانية كما تفعل إرساليات التبشير».