وقوله عمر1 رضي الله عنه: "زوَّرت في نفسي كلامًا"2.

وقول الأخطل3:

أن الكلام لفي الفؤاد4.. البيت.

ولأنه لما كان سمعه بلا انخراق, وجب أن يكون كلامه بلا حرف ولا صوت5.

وذكر الغزالي6: أن قومًا، جعلوا الكلام حقيقة في المعنى، مجازًا في "7/أ" العبارة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015