وقوله عمر1 رضي الله عنه: "زوَّرت في نفسي كلامًا"2.
وقول الأخطل3:
أن الكلام لفي الفؤاد4.. البيت.
ولأنه لما كان سمعه بلا انخراق, وجب أن يكون كلامه بلا حرف ولا صوت5.
وذكر الغزالي6: أن قومًا، جعلوا الكلام حقيقة في المعنى، مجازًا في "7/أ" العبارة.