[وعلى] 6 كل حال: مهما خطر بالبال، أو توهمه الخيال، فهو بخلاف ذي الإكرام والجلال7.
فيحرم تأويل ما يتعلق به تعالى، وتفسيره8، كآية الاستواء9،