لعمرك ما ليلى بورهاء عِنْفِشٍ ... ولا عَشَّةٍ مثل الذي يَتَعبَّسُ
عسلج: العسلوج: غُصْنٌ ابنُ سنةٍ. وجاريةٌ عُسْلوجة الشَّباب والقَوام، قال العجاج:
وبَطْنَ أيْمٍ وقواماً عُسْلُجا
والعُسالِج: ما كان رَطْباً في طُولٍ وحُسْن. وعَسْلَجَتِ الشَّجَرة: أخْرَجَتْ عَساليجَها قال طرفة:
إذا أنْبَتَ الصَّيف عَسالِيج الخَضِرْ (?)
ويقال: بل العساليجُ عُروق الشَّجَر، وهي نُجُومُها التي تَنْجُمُ من سَنَتِها فيما زُعِمَ والعَساليجُ عند العامَّة: القُضْبانُ الحديثةُ.
عسجر: العَيْسجُورُ: الناقةُ الشديدة. والعَيْسَجُور: السِّعْلاةُ. وعَسْجَرَتْها: خُبْثُها.
عجنس: العَجَنَّسُ: الجَمَلُ الضَّخْمُ، قال (?) :
يتبَعْنَ ذا هداهد عجنسا ... إذا الغرابان به تَمَرَّسا
عسجد: العَسْجَدُ: الذَّهبُ، ويقال: بل العَسْجَد اسم جامعُ للجَوْهر كُلِّه، من الدر والياقوت.