بالأنواء، وما كان بدءُ إشراكها إلاَّ التكذيب بالقدر". رواه الطبراني في " الكبير " و" الصغير " إلاَّ أنه قال: " ما هلكت أمةٌ قطُّ حتى تُشْرِكَ بالله، ولا أشركت أمة بالله حتى يكون أول إشراكها التكذيب بالقدر " من طريق عمر بن يزيد النصري من بني نصر (?).
والسابع والثلاثون: عن معاذ، قال - صلى الله عليه وسلم -: " ما بعث الله نبياً قط إلاَّ وفي أمته قَدَرِيَّة ومرجئة (?) يُشوِّشُون عليه أمر أمته، ألا وإن الله قد لعن القدرية والمرجئة على لِسان سبعين نبياً ". رواه الطبراني وفيه بقية، ويزيد بن حصين ولم أعرفه (?).