كالمستجير من الرَّمضاء بالنار (?).
لا بل كالمستبدل الظلماتِ بالنور، والمشتري الضلالةَ بالهُدى.
وتلَخص أيضاً أنهم حافظوا على تعيين وجه الحكمة في المتشابه، ولم يرد الشرعُ بالأمر بذلك، بل لم يأذن فيه، بل ذم متبعيه كما يأتي في آخر الأقدار.
وأهل السنة حافظوا على أمرٍ ورد الشرع بتعظيم المحافظة (?) عليه، وهو