أبي عبد الله (?)، فإن الرجل كان تقياً ورعاً لا يَتَفَوَّه بمثل ذلك. وكذلك رسالة المُسيء (?) في الصلاة باطلةٌ، وما ثَبَتَ عنه أصلاً وفرعاً، ففيه كفاية.
ومما ثبت عنه مسألة الإيمان، وقد صَنَّفَ فيها.
قال أبو داود: سمعت أحمد بن حنبل، يقول: الإيمان قول