العُظمى يومَ المحشر، المبعوثِ بالحنيفية السَّمحة (?) إلى الأسودِ والأحمرِ (?)، المنعوتِ بأنَّه خيرُ الناس نِصاباً، الموعودِ -مَنْ أعْرَضَ عن سنته- بالصَّغار عقاباً (?)، الذي لا يُفتح لأحدٍ قبلَه أبوابُ الجنان، ولا ينامُ قلبُه وإن نامت منه العينانِ (?)، الذي وجبت له النبوةُ وآدمُ بين الجسدِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015