العُظمى يومَ المحشر، المبعوثِ بالحنيفية السَّمحة إلى الأسودِ والأحمرِ ، المنعوتِ بأنَّه خيرُ الناس نِصاباً، الموعودِ -مَنْ أعْرَضَ عن سنته- بالصَّغار عقاباً ، الذي لا يُفتح لأحدٍ قبلَه أبوابُ الجنان، ولا ينامُ قلبُه وإن نامت منه العينانِ ، الذي وجبت له النبوةُ وآدمُ بين الجسدِ