وقد اعتذر عن ذلك العلماء بوجوه لا ينبغي أن تشتغل بها؛ لأنها مبنية على باطل74، ولا يبنى حق على باطل، ولا تُذْهِب الزمان في مماشاة الجهال، فإن ذلك لا آخر له.