وتعلق بآل العباس وعليّ بأمر أنفسهما في مرض النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال العباس لعلي: "إني أرى الموت في وجوه بني عبد المطلب, فتعال حتى نسأل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فإن كان هذا الأمر فينا علمناه"19.
وتعلق بأل العباس وعلي بميراثهما فيما تركه النبي صلى الله عليه وآله وسلم من فدك وبني النضير وخيبر20.
واضطرب أمر الأنصار يطلبون الأمر لأنفهسم، أو الشركة فيه مع المهاجرين21.