ثم قتل علي. قالت الرافضة: فعهد غلى الحسن، فسلمها الحسن إلى معاويةن فقيل له مسود وجوه المؤمنين381 وفسقته جماعة من الرافضة، وكفرته طائفة لأجل ذلك.
***